الأحد، 14 فبراير 2010

فاقد لي خل غالي


فاقد لي خل غالي .. فاقد الدرع المتين فاقده والعين تدمع .. والضماير في ونين خايف أن البعد ياخذ ....بيننا عهد وسنين لاأعلم حقيقة أي شعور سيكون أقرب للبلاغه ..لو أردت أنتهاجه ليكتب ..أو أي الحروف التي ستحظى بكل معنى للتعبير لأكتب بها ..في خضم الدنيا .. لم يغب عن البال ولم أستعن بالذاكره حتى تسعفني بإسمه ..كان دائما صـآحب أروع التضحيات ..بل لا أخفيكم أنني بين الفينه والاخرى أعود لاقرأ كل حرف عزفنا على أوتاره سويه ..انا ورفيق الحرف ..أمتزجت عندي هذه الذكرى بحلاوتها وروعتها بألم فقد مفـآجئ ؟لا أعلم متى وكيف ..فقد ذاك النور الاخضر لم يعد يرافقني ؟تمر الايام وتجر بعضها الشهور ..وأنا في اياب عله يحن..كتبت الكثير من المفكرات ..فمع كل مرة أقرأ فيها ذكرياتنا يعاودني شعور عشق للحروف لانها تذكرني به ..وبعشقي للخواطر التي كنا نقيمها سويه ..كتابات الفقد والحنين والغياب بلا اسباب ..أو عله بلا علم مسبق ..؟بت أتطلع ليوم فيه أجد ردا على إحدى رسائلي التي بعثتها له خاص ..؟ولكن لا مجيب..***ومع هذا لم يراود النسيان قلبي ..بل كان ذكرى بين الحين والاخر أقلبها في طيات فكري ..عندمـآ نألف الاشخـآص ..وعندمـآ تتناغم أرواحنا ..يظل الفقد والفراق شبح يطل على أسوار العلاقات الساميه .. .. ..رفيق حرفي الذي لن أعير لأحد هذا اللقب سواه.) ,,قد تصاب الابجديه بالشلل ..وأدوات البلاغه تبدو في التعبير أقزام..عندما أريد وصف هذه االشخصيه الذي سـأظل أذكره ماحييت ..صديقتي الغاليه والحبيبه ..لاأخفيك أني افتقدتك كثيـــــــــــــــــرا ..فقد عندما أود الكتابه أكتب عن معاناة فقد عزيز رحل بلا سابق انذار ,,أعلم انها قد تكون فوق السيطرهـ ..ولكنهذا متصفح من ألف متصفح جمعنا ..وددت لو يشهد لأخوتنا بالاستمرار ..مع إستمراراها دواخلنا ولا ٌُُُمُنكر ..حبيبتي ..كل الكلمات في وصف ماكان تحتتضر ..وكل الحروف في ذكرى جميله تنعزل فإن مررت على حروفي حين تواجدي فذلك من قمم سعادتـي وتأكدي ..أما إن حال القدر في إجتماعي معك ..فأقرأ الحروف وأستحضركل ذكرىكل ذكرىكل ذكرىوتعدها بالحفظ ..**نوسه أيتها الغاليه ..حقــآ أفتقدك ..

إن كنتم تجهلونها فهذه الكلمات لن تكن لها تعريفا بمقامها .. ...بلغوها عني هذه الحرووووف ..وبلغوها أحر السلام مع بالغ الشوق باسال القمره وأدور .. في السما مرشد دليل واسال الطاير واقول له .... وين ايامه وين ألاقيله مثيل .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق