
يرن جرس هاتفي رقم لااعرفه صامت يرن في المره الثــانيه أهلا..اهلابك من انتي..أريد فلان أخطأتي ..عذرا مع السلامه في الحاديه عشر ليلا يرن الهاتف بنفس الرقم نــعم ...لوسمحتي أريد ان اتــــكلم معك تفضلي اريد ان تسمعني ... نعم اسمعك ماذا لو كنتي تحبين شخص وهو لايعرف؟؟؟ بسيطه سأقول له ولـكني لا استطيع !!! لمـاذا ؟؟ لانه متـــــــــــــــزوج سأشـــرح لك قصــتي أنــا أحبه من صغري لاارى رجلا ســـــواه احبــــــبته من كـــل قلبي عشــــــقته بكـــــل جنون كنــــت اذهب لاهله لأزورهم لعلي اراه او أسمع صوته أتمنى مقابـــلته ولــــكن ديني وأخلاقي لاتسمــــح كنت اتابع أخباره بــشغف أفــكر فيه في كـــــل وقت لامجـــال لدي لنسيـــــــانه هو ابــــن حارتـــنا ليته كان يعلم بحبي لــه مرت الايام وانــــا في لهفـــه وشــوق كنــــــت اسأل نفسي هـــل يعلم بي ؟؟لايـــــعلم!! واحيانــــــــا أمني النفس ان القـــــلوب تسمع بعضها لـيتني أخبرته ليتني شرحت له ليتني أخبرت شقيقته ليتني وليتني ولكــــــن للاسف أي حب هذا واي شوق ذاك لم تبغى المصـيبه على حالها بل زادت فزوجته هــي أمـــــل صديقه دربــــي كانـــــــــت تعلم بحبي له ولكــنها خطفته سرقـــــتـه أخذ تـــه مني عـشت حياه هيستيريه تمزق قلبي كنــت انكــوي بنـــــار الحب كـل دقيقه كـــنت أعاني من نـار الخيانه خانتني أمـــل جلسـت مع نفسي طويلا أمنيها وأسليها؛؛؛ لست من نصيبه وهذه هي الدنـــــيا ,,, ولكــنه لم يفارقني أنا الان ابحث عن التسليه أضيع وقتي هنا وهناك ولكـن ياويلي عند النوم فلا استطيه ان انام بسهوله اراه في كل اتجاه قررت أن ابحــــــث عن حب اخر كانــت لي علاقات مع شباب اخرين عبر الهاتـــــف ابحث عن أحد يأخذ تفكيري ويقتل الفراغ فيني أختـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي يكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــفي صدقيني لا شي اجـــمل من الحب هو هوانـــــا ومأوانا ولكـن الاقدار تقف احيـتانا بين أمانينا قــــلوبنا ليست بايدينا هي تهوى وتعشق بدون ان نتحكــم فيها أختــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي مــــــــــاذا أقول لك؟؟؟!!! في موقف تتجمد فيه الكلمــــات ليس بوسعي ان اعـيده الـيك ولكـن هذا هو الحال في حـب من طرف واحد ليــــــتني استطيع مساعدتك ولـــكن انا الحائر الجربـــح لـــن أذكر معاناتي لاحد سوف ادفنها في قلبي واتجرع الالم لوحدي وسأعيش على ذكراها حتـــــــــــى وان طـــــــا الامــــــــــــد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق